المادة كاملة    
الرافضة في الحقيقة فرقة باطنية، ومما يدل على ذلك كلامهم في الخلافة والإمامة، وكل ضلال وانحراف في عقيدتهم فإن سببه ومرجعه هو ذلك الاعتقاد الباطني، الذي يصور الخليفة والإمام وكأنه نائب عن الله تعالى يتصرف ويدبر العوالم والأكوان، وممن قرر ذلك الخميني في رسالته (مصباح الهداية) التي استقاها من كلام ابن عربي وأمثاله.
  1. حقائق من عقيدة الرافضة

     المرفق    
  2. وجه الشبه بين ولاية الصوفية وإمامة الشيعة

     المرفق